GETTING MY إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة TO WORK

Getting My إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة To Work

Getting My إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة To Work

Blog Article



امنح نفسك تحفيزًا بعد الانتهاء من كل مهمة، مثل استراحة قصيرة أو مكافأة.

استمع إلى الكتب الصوتية أو البودكاست المرتبطة بمجال عملك أو المهارات التي ترغب في تطويرها أثناء التنقل.

لتنظيم الوقت بشكل فعال، من الضروري التخلص من العادات التي تستهلك وقتًا دون فائدة. بعض النصائح لتجنب العادات السيئة تشمل:

بدلاً من اهدار هذه الفترات، يمكنك القيام ببعض الأنشطة الإنتاجية التي تساهم في تحقيق الأهداف الشخصية والمهنية الخاصة بك.

وإذا حاول شخص أن يتحدث بالسوء عن شخص آخر أمامك، فكن ودودًا، لكن تصرف كما لو أنك مشغول حتى تخبر الشخص المقابل رسالة مفادها أن لديك أشياء أفضل للقيام بها.

قم بتحديد مدة زمنية لكل مهمة واعتبرها تحديًا لاجتيازها في الوقت المحدد.

وتقبّل المقاطعات التي يمكن أن تتعرض لها في أثناء عملك، ولا تفكر فيها إلا عند حدوثها، ووقتها قرر ما إذا كانت تتطلب اهتمامًا فوريًا أو التعامل معها لاحقًا، ثم عُد بتركيزك سريعًا إلى العمل.

تبدأ الإدارة الفعالة للوقت بالوصول إلى فكرةٍ واضحة عن النشاطات التي تقوم بها والتي لها التأثير الأكبر، فعندما تدير الوقت بنجاح، ستحقِّق نتائج أفضل وبأعلى إنتاجية، وستساعدك الإدارة الجيدة للوقت على استغلاله؛ وذلك من خلال تحسين التعاون واستثمار التكنولوجيا والاستعانة بخبرات خارجية لتحقيق نتيجة أفضل في وقت أقل، وتبدأ بمراقبة وقتك واستثماره لتحقيق نتائج مثمرة، فالأمر إذاً يتعلَّق بوضع أهدافٍ أفضل، وتحديد الأولويات، ووضع جدولٍ زمني، والتعاون مع الآخرين لتحقيق أهدافك.

ويقدم الموقع خدمة استثنائية، حيث يختصر الوقت على أصحاب الأعمال بعرض القوالب والتصاميم الجاهزة من قِبل المستقلين، كما يمكنهم طلب تصميم أو قالب مخصص، ويمكنك عرض خدماتك على الموقع كمستقل في القوالب والتصاميم المختلفة، بالإضافة لتتبع طلبات أصحاب الأعمال وتقديم عروضك عليها.

في بيئة العمل السريعة والمليئة بالمهام المتعددة، من المهم أن تتمكن من تحديد الأولويات الصحيحة.

استعد لهذه المواقف وفكر في خطة بديلة لا تعطل سير العمل؛ حتى تتغلب على المشكلة التي تواجهها، وفكر في حلول إبداعية للمشكلات التي تتعرض لها وتكيّف مع المواقف المختلفة، ولا نور تجعلها تؤثر سلبًا على روحك المعنوية؛ لكي لا تنعكس سلبًا على جودة عملك.

إذا كنت جديدًا في العمل عن بعد، فستجد الأمر صعبًا قليلًا حتى تتكيف مع طرق العمل الجديدة والتغييرات، والمواقف غير المتوقعة التي تطرأ على طبيعة العمل عن بعد. بالإضافة إلى ساعات العمل التي تقضيها في أثناء النهار أو الليل، فقد تعمل مع فريق عمل في منطقة زمنية مختلفة؛ مما يؤثر على المواعيد النهائية لتسليم المشاريع التي تعمل عليها، إضافةً إلى مواعيد الاجتماعات التي تحتاج لحضورها، وقد تختلف مواعيد العمل وفقًا للفريق الذي تعمل معه على كل مشروع.

تتعدد المصادر التي يمكنك الاعتماد عليها لجمع المعلومات، أهمها بالطبع طرح الأسئلة على العميل أو صاحب العمل أو مشرف الفريق قبل البدء بالتنفيذ، والحصول على كل المعلومات المطلوبة، مثل:

لا يعني العمل عن بعد أنك تعمل بمفردك، إذ إنك ستظل جزءًا من فريق عمل، مما يعني العمل مع زملائك على إنجاز المشاريع والمهام، ويمكن أن يكون التعاون أكثر صعوبة، بسبب عدم الالتقاء بشكل فعلي على أرض الواقع.

Report this page